الكاتبة/ مريم خالد
المقدمة:
لكل منَّا موهبة، لا تسحق أبدًا أن تُخفى، لابد لها أن تظهر من السرِ للعلانية؛ لذلك سنعرض لكم كل موهبةٍ أصرت على الاستمرارية، في وسطِ الكثير من التحديات، وأكملت مسيرتها، فهنيئًا لكل من سنعرضُ موهبته هُنا في جريدة صوت مصر.
نبذة تعريف عن الكاتبة:
مريم خالد فتاةٌ صامدة، تهوى النجاح، عاشقةٌ للسعي، تُحب التحدي؛ فهي محاربة في عالمٍ صعب المسير فيه، تُحب نصوصها؛ فإنها تُعبر عنها كثيرًا، متألقةٌ في عالمٍ مظلم.
بدأت الكاتبة مريم خالد في مجال الكتابة في نهاية المرحلة الإعدادية.
مثلها الأعلى، أُسرتها، وتُحب أن تشكر من موقعها هذا: كيان نانيس، والكاتبة زهراء، وكل الداعمين لها.
من أول الداعمين للكاتبة: عائلتها، وأصدقائها: نور عبد رب النبي، منة عاشور، أمل النجار، تسنيم هشام، روان مصطفي، زهراء محمد
تقى محمد، تقى تامر، وجيش أثير في جروبي الخاص.
التحديات التي واجهت الكاتبة:
عانت بأكثر من تحدي، أولهم أنها كانت في حد أدنى في الكتابة، كانت في أواخر التيمات في كيان نانيس، الآن في تيم التوب، اجتهاد، وصراعات، واستمرارية، سرد بألفاظ سلبية، تغلبت على كل شبرٍ يُعيق سيري.
وعن خططها المستقبلية:
تسعى الكاتبة لتحضير إلى أول كتاب فردي إلكتروني لها لرواية "أغلال اليابان".
-وعن خططها القادمة ستُحضِر كثير من الكتّاب، وتكون قدوة للكتّاب في بداية مسيرتهم، بدأت من الآن وأصبحت من إدارة كيان ما للكاتبة جنى عماد، وستعملُ حتى تصنعَ منهن كتّاب متميزين.
أهم إنجازاتها:
- تُحضر الآن إلى الرواية العاشرة لها
- كتبت أكثر من١٠٠ نص وخاطرة
- تُحضر إلى كتابها إلكتروني
- أنشأت حوار مسجل على مواقع التواصل الاجتماعي من قبل وحوار صحفي مثل هذا
- حصلت على درع وشهادة في مؤتمر دولي
- ظهرت علي شاشات التلفاز
- حصلت علي كثيرًا من الشهادات من مؤسسات عديدة.
نبذة عن كتابتها:
الظاهر أن النفوسَ إذا ملَّت تتنازل؛ لكي تسير السبل للمعظم، نتصنَّع الراحة؛ لكن الثقوب الغائرة بنا سيَراها الأعشى، في ظلمات الليل جميعهن يسترخون، وأنا حبيس الذكرى منذ زمن، وما زالت الأحداث تمُر أمامي كأنها المرة الأولى، كنتُ كالودق أنشرُ البهجة وأسعى لاستنزافي؛ ليعود السحاب الأبيض وأعود مع الضباب، مراتب الحزن تتعالى، إحراقي لما ما في قلبي من شجنٍ مؤثرًا؛ صرتُ لا أرى ما هو حولي سوى حَالك؛ فحرقة الحزن كخنجر مميت، مكبّلًا عن السراد، تنازلت حتى عَميت، تجاوزتم الحد، من الآن ستكُن غايتي الحفاظ على باقي الأماني، أطفئتُ النيران المشتعلة؛ لأجلي، فأنتم تحت قدمي!
كنتم كنَكبة، والحق يقال علمتُ الآن أن ما يتحتَّم علينا أن نفعله هو أن نحتمل لا أن نتنازل، ومن الصباح الباكر لا للعَبرات، وسأكُن الشجاع المغامر لآخر أنفاسي.
ک" مريم خالد" أثير
بعض من الشهادات والجوائز التي توثق لنا الموهبة: